لم تحمل مهنة أو عمل من صفات الإنسانية النبيلة وسماتها القويمة مثلما حملتها مهنة التمريض واتسمت بها وتخلقت بصفاتها، فالرحمة ـ وهي الصفة المقترنة بهذه المهنة النبيلة ـ أعظم وأنبل قيم الإنسانية، وأبلغها شأنًا ومكانة، وهي صفة من صفات الله عزوجل الرحمن الرحيم.ولأجل ذلك كانت مهنة التمريض…
قراءة المزيد