أراني، وأنا أبادر بالشكر للمنحاز بامتياز " للغلابة" ،أعلن تراجعًا في قدرتي على الثّناء اللائق .لذا أرجو قبول اعتذاري .
هذا المنحاز، متمكّنٌ من التصويب، ولو عن بعد، على ذخائر الفن المحليّ والعالميّ . حيث هو اليوم،شهادة أنه الرجل المناسب لمشهديةِ قلقٍ إيجابيٍّ لا يستكين .
شرقطاتٌ طفوليةٌ تتكولسُ…
قراءة المزيد