قصيدة: كرسي عمومي
يَنْفَسِحُ لِي وَ لِلرُّؤْيَا
أَسْتَرِيحُ فِيهِ
كَمُحَارِبٍ وُلِدَ ثَانِيَةً مِنْ رَحِمِ الْهَزِيمَةِ
يُحَدِّقُ فِي أَمْكِنَةٍ أَكْثَرِ شَيْخُوخَةً مِنْ خَرِيفٍ أَصْلَعٍ
تَخَافُ الْأَشْجَارُ مِنْهُ
وَ يُوَدِّعُنِي كَعَادَتِهِ بِتَحِيَّةٍ شَاحِبَةٍ
تَعْصِرُ…
قراءة المزيد