قد أغلق فم النهار
وألقي بخابية اليوم فوق مقعد، وألوح لللّيل بكل براءة ، أن يستلقي وحيدا كالتعب
فوق طاولة ، ،
وقد أزمجر كمعتوه
أن أحبّ هذا الجسد المتكور كمنشفة
وانطلق مكبلا بغليانك المسيحي .
ربما هناك تكمن شبه المتعة
أو هناك سيتقلّص الرّبيع
بدون جناحين .
ربما سيكون هناك
الحظ
قراءة المزيد