حينما تقف أمام أي عمل فني و تحس به يتغلغل في داخلك كـأنك تعرفه لتجد تلك الحزمة من الأحاسيس التي يبثها في أعماقك –أيها القاريء الكريم- فإنك تعاود المرة تلو الأخري النظر إليه لتستعيد هذه الحالة من التوازن النفسي والتناسق مع معطيات عالم النفس الداخلية والمشاعر وكأنك ترتب بيتك النفسي
قراءة المزيد